[size=24][center]انتهت كل المشاعر
واختلفت كل المعاني
ولم بيق سوى
كل ماهو زائف ومخيف
يرهب القلب واللسان
ولاأدري متى ستنتهي
هذه السيمفونية القذرة
تلف وتدور
ولا يوجد ماهو صريح
أين هي الصراحة في عالمنا؟
أهي صعبة مع تعدد طرقها؟
لماذا نصعب المواقف والأمور
مع سهولتها وإمكانية حلها بسهولة ويسر
تبدأ بداية جميلة زاهية معطرة بالفل
وتنتهي وقد رمينا كل المعاني في سلة المهملات
قد يكون الثبات صعب
ولكن مافهمته وتعلمته هو أن
الطبع يغلب التطبع
ولأول وهلة
أحسست بالنهاية التعيسة
بعدها قلت في نفسي
"كن إيجابيا""تفاءل بالخير تجده"
ولكني لم أجد إلا خيبة الأمل تلاحقني
وقد اكون قد أحطأ في التعامل مع هذا الشخص
مع معرفتي بعيوبه الغريبة وشخصيته الغامضة
ولكن أيضا قلت في نفسي
"خالط الناس واصبر على أذاهم"
ولا يو جد انسان بلا عيوب
ويمكن أنني لم أحسن التصرف
لاأدري ماذا أقول
وهي شخبطات في نفسي
وتؤرقني أحيانا
جاءت بعد تجربة مريرة
لاأستطيع نسيانا
ولكني أتمنى نسيانها
لأنها بمثابة أوراق غامضة
أو شيفرات لم أفكها
أخرجت بعضها
ولاأدري لم لا تخرج كلها [/center]
[/size]