[center][color:85c2=#008000]حــزنك .
.؟
[/color][color:85c2=#008000][b]ليه أوراقك حزينة ..؟
وليه مــزنك ..؟
يمطر الجرح و أنينه ..؟
كان بسؤاله يتحرى ..
( من على الوردة تجرّا ) ..!!
وكنت انا ..
أبني على جدران قلبي
كل أسوار المدينة ..
لكن انه اخترقها !
كــــيف ..؟[/b]
[/color][b]مـــدري ..
[/b][b][color:85c2=olive]اخترقها
كنت اظنه شخص
عادي ومادريت ،،
إنه يلمسها جروحي
بيت ،، بيت !!
كـــيف ..؟
والله مادريت ..
بس تأكد / انك انت اللي اعتليت
فوق حــزني ،،
فوق مــزني ،،
وفوق ما آااانا نويت ..
إني أنساه الحـــزن ،
اللي عشعش وسط
أوراقي وسكن !
واللي انا وياك أصلا عارفينه
من حــروفه ..
من وصــوفه ..
من تفاصيله و حنينه !
بس / أوعدك بوعد
إني أقتل كل ألم فيني قعد ..
ياللي مديت الأيادي ،
للوصل صاحت تنادي ،
يا مطوقني بجميلك
كنت اظنك شخص عادي
بس الليلة عرفتك ،،
والله انك منت عادي
منت عادي
منت عادي
كيف عادي وانت /
تطلق اشواكي السجينة !!
لين صار هالبنفسج
ورد في [ أيد ٍ أمينة ]
ما يخااااااااف ..
ما ينتظر فصل الجفاف ..
وتبقى جذورة متينة !
يا صاحبي ،،
بتنتهي " قصة حــزن "
ويموت فيها ابطال ..
بعضهم أجساد تتحرك
بدون شعور
والبعض تمثال ..
وبعضهم ...............؟؟
بس خلاص شي ما ينقال !!
وشي يصدمنا في حينه ..
يا صاحبي ،،
كل كلمة قلتها لي ..
تظل في عيني
[/color]
[color:85c2=violet]وفي نفسي[/color][/b][/center]